بدون دهشة الفلسفة، يصبح العقل ويمسي طفلاً مقيداً ينتظر ملء الفراغ بيقينيات التجهيل ومسلّمات التبليد.. ولأن من أهم دواعي الوعي الاعتراف بالمشكلة، فالمجتمع الذي يفتقد الخلق، وتنعدم فيه المساواة والعدالة ...