بعد إطاحة الرئيس بشار الأسد، ظنّ النازح مهدي الشايش إنه سيعود سريعا ليقيم في قريته بوسط سوريا، لكنه وجد منزله غير قابل للسكن، على غرار عشرات الآلاف من قاطني المخيمات الذين دمرت الحرب ممتلكاتهم.